هذه القصيده كتبت فى سيده والتى كانت جميله نالت اعجاب
زميلاتها قبل زملائها وشاءت الاقدار ان تسقط فى الامتحان وتتدسمس
اى تترفد من الجامعه فانشد دكتور عمر محمود خالد هذه القصيده
يا سيدة لا
فايتانا وين مستعجلا
شرط أمتحان
ما أنت كملت الحلا
لازم علوم ما سمحة قاطعة مكحلة
ما ساحرة نايرة ومذهلة
فوتك منو العاد بيقبلا
الشلة تبكى مولولا
الليلة اصبحت أرملة
ما كنت نوارها ونسيمها
والعنب البرشح من سناهو يجملا
القمرة وكتين أختفت
رحنا ليها نأنبها
قلنا ليها
ساعة الظلام ايه مانعها
قالت خلاص بارضكم مالى صلة
أنا كنت بشتاق للعيون
الطبيعة مكحلة
وانا كان عشان اغلى البنات بضوى الديار
واجملها
غلطات كتيرة الكومبيوتر بعملها
ما قالوا بعرف كل شىء
لكنو ما عرف الحلا
لوكان عرف
كل النمر كان عدلها
وعشان عيونك ياقمر كان
ختى اسمك أولها
مالو العميد مالو البليد
ما خلى ست الناس تعيد
الجامعة وراك كوم رماد
سفرا بعيد مافيه زاد لافيها
طب لا أقتصاد
ولاأداب ولا صيدلة