بارك الله فيكى اختى نمارق
وأنت تضئ لنا صفحات من هذا الرجل القامه....
يتنازعه الليبيون وكذلك المصريون ولكنه حتما سودانى طعما ولون ورائحه ....
وهم كذلك المبدعون يعيشون فى قلوب شعوب ويتخذونها وطنا...
وهذه ايضا من روائع الفيتوري وتغني بها ايضا محمد وردي......
لحظة من وسني
لو لحظة من وسني
تغسل عني حزني
تحملني
ترجعني
الى عيون وطني
يا وطني ..
يا وطني يا وطن الأحرار والصراع
الشمس في السماء كالشراع
تعانق الحقول والمراعي
واوجه العمال والزراع
يا وطني ..
أصبح الصبح كأن الزمن الماضي على الماء نقوش
فارفعي راية اكتوبر فالثورة مازالت تعيش
وانا مازلت في البعد انادي
يا بلادي
يا مغاني وطني ..
أجمل من فراشة مجنحة على ضفاف المقرن الجميل
أجمل من نوّارة مفتحة ترقد تحت ذهب الأصيل
أجمل من رائحة النضال لم أشم رائحة في صبحك الجليل
يا فخر هذا الجيل
يا وطني ..