Mustafa مشرف منتدي المكتبات والبحوث العلمية
تاريخ التسجيل : 12/03/2009 عدد الرسائل : 789 العمر : 54
| موضوع: إنفلونزا الخنازير....Swine Flu........متابعة(.2) 2009-05-11, 14:10 | |
| كيف ينتشر الفيروس؟ ينتشر الفيروس بنفس الطريقة التي ينتشر فيروس الانفلونزا الموسمية، فعندما يكح شخص أو يعطس قرب آخرين، فإن الفيروس ينتقل إليهم. كذلك يمكن انتقال الفيروس عن طريق لمس أشياء تحتوي على الفيروس ومن ثم لمس الفم أو الأنف أو العينين. وقد ينقل الشخص المصاب بالفيروس المرض إلى الآخرين حتى قبل ظهور الأعراض.
CNNفي عام 1968، تفشى فيروس "انفلونزا هونغ كونغ" وأدى إلى وفاة مليون شخص في مختلف أنحاء العالم،
وفي عام 1918، تفشى فيروس "الانفلونزا الإسبانية" وأدى إلى وفاة 100 مليون إنسان.
CNN
لا يوجد أيّ لقاح يحتوي على فيروس انفلونزا الخنازير الراهن الذي يصيب البشر.
CNN
ما هي الأدوية المتوافرة لعلاج هذا المرض؟
تمتلك بعض البلدان أدوية مضادة للفيروسات لمكافحة الإنفلونزا الموسمية وتلك الأدوية قادرة على توقي ذلك المرض وعلاجه بفعالية. وتنقسم تلك الأدوية إلى فئتين اثنتين هما: 1) الأدمانتان (الأمانتادين والريمانتادين، 2) مثبّطات نورامينيداز الإنفلونزا (الأوسيلتاميفير والزاناميفير).
والجدير بالذكر أنّ معظم حالات إنفلونزا الخنازير التي أُبلغ عنها سابقاً شُفيت تماماً من المرض دون أيّة رعاية طبية ودون أدوية مضادة للفيروسات.
وتطوّر بعض فيروسات الإنفلونزا مقاومة إزاء الأدوية المضادة للفيروسات، ممّا يحدّ من نجاعة التوقية الكيميائية والعلاج. وقد تبيّن أنّ فيروسات إنفلونزا الخنازير التي تم عزلها من الحالات البشرية التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً أبدت حسّاسية حيال الأوسيلتاميفير والزاناميفير ولكنّها أظهرت مقاومة تجاه الأمانتادين والريمانتادين.
وهناك ما يكفي من المعلومات لإصدار توصية بشأن استعمال الأدوية المضادة للفيروسات في توقي وعلاج العدوى بفيروس إنفلونزا الخنازير. ولا بدّ للأطباء اتخاذ القرارات في هذا الشأن استناداً إلى التقييم السريري والوبائي والوزن بين الأضرار والمنافع المرتبطة بخدمات التوقية/العلاج التي تقدم للمريض. وفيما يخص فاشية إنفلونزا الخنازير التي تنتشر حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك توصي السلطات الوطنية والمحلية باستخدام الأوسيلتاميفير والزاناميفير لعلاج وتوقي المرض بالاستناد إلى خصائص الحساسية التي يبديها الفيروس.
WHO | |
|
بدرالدين عضو نشيط
تاريخ التسجيل : 15/04/2009 عدد الرسائل : 286 العمر : 34 الموقع : الخرطوم/ مكتب الرضوان للاستقدام الخارخى العمل/الترفيه : منفذ
| موضوع: حقيقة أنفلونزا الخنازير 2009-05-14, 03:55 | |
| حقيقة أنفلونزا الخنازير الأوبئة الفيروسية الحالية التي تنطلق موجاتها من الصين خلال السنوات الأخيرة حيث 70% من خنازير العالم تتكتم عنها الدول والمنظمات بسبب الفساد وغياب واضح من مراكز الأبحاث العلمية العربية لأنه يجب علينا رفع الغطاء العلمي والأكاديمي والكشف عن حقيقة وباء أنفلونزا الطيور وأنه وباء ناجم عن مزارع الخنزير أصلاً وبدأ انتشار فيروس h1n2 في الخنازير في أوروبا عام 1957م الذي كان مزيجاً من فيروسي أنفلونزا الطيور والإنسان وكذلك انتشار فيروس h3n2 في أمريكا الذي مزج بين 3 فيروسات للأنفلونزا من كل من الطيور والخنازير والإنسان حيث يعتبر الخنزير مستودعاً أو مخزناً طبيعياً لفيروسات الأنفلونزا أما سبب انتشار أنفلونزا الطيور فهو من الدواجن التي كانت تُربّى مع الخنازير في الصين وأن الطيور التي كانت تعيش معها في الأماكن نفسها عُلِّفت وأُكِّلت وتغذّت على فضلات وبراز وبول ولعاب الخنازير فدخلت الفضلات إلى تركيب البيض الذي تنتجه هذه الطيور فأصيبت جميعها بالمرض الذي انتشر لبقية العالم ففي السنوات الأخيرة تم التخلص من أكثر من 200 مليون طير قُتلت ظُلماً وعدواناً لحماية صناعة الخنزير المهلكة للجنس البشري وعدم فضح حقيقة المذنب (الخنزير) متمثلة من أعلى المستويات العلمية والمنظمات الأكاديمية فتارةً تسمّى زوراً بأنفلونزا الطيور وتارةً تتهم القطط كما في السارس وتارةً يتهم القردة بأنها الأصل كما في الايدز وتتهم هذه المخلوقات ظلماً وبهتاناً فتكون النتيجة القتل أو الإعدام شنقاً ليس لأنها متهمة بالوباء بل لأنها - فقط - ناقلة له من مزارع الخنازير والأدهى والأمرّ من ذلك أن يوضع الديك المُشرّف بالآذان ورؤية الملائكة على قائمة المطلوبين عن المرض وكأنه الرأس المدبّر أو مجرم حرب مطلوب حياً أو ميتاً هناك أمثلة كثيرة من التاريخ على جرائم الخنزير ففي عام 1976م أصيب أحد الجنود الأمريكيين بأنفلونزا الخنازير وتوفي على الفور وانتشرت حالة من الهلع لأن مسؤولي الصحة توقعوا أن ينتشر الأنفلونزا على شكل وباء قاتل كما حدث عام 1918م ولكنها تنبؤات لم تقع أدت إلى استقالة كبار المسؤولين في الصحة الأمريكية وأضعفت من مصداقية الدولة في الصحة العامة ونالت آنذاك من سمعة الرئيس الأمريكي جيرالد فورد وفي مطلع عام 1977م قالت صحيفة (نيوزداي) الأمريكية إن الجماعات الكوبية المناوئة لكاسترو والتي تعيش في أمريكا أدخلت بالتعاون مع وكالة المخابرات المركزية فيروس (حمى الخنازير الإفريقية) إلى كوبا عام 1971م وأضافت: إن الفيروس قد وُضِع في عُلبه وأرسل عن طريق أحد المسافرين إلى كوبا ولم يؤثر ذلك الفيروس في الإنسان لكنه قتل حوالي 50 ألف خنزير وقد كُشِفت هذه القصة أثناء التحقيق مع عضو في المجموعة الكوبية التي تعيش في المنفى بتهمة ممارسة الإرهاب وقد كشف هذا العضو بدوره عن تورط المخابرات الأمريكية في عملية نقل الفيروس بدفعها مبالغ كبيرة لتنفيذ العملية وفي إحدى المعارك في إفريقيا وشبه جزيرة ايبريا تسممت لحوم الخنازير مما دمر الصناعات المرتبطة به وصلت إلى شمال أوربا أيضاً لذلك نجد في بعض الدول الغربية إجراءات شديدة الصرامة عند استيراد أي حيوان من دولة أخرى مثلاً تتطلب إنجلترا فترة حجر صحي للكلاب تصل إلى 6 أشهر قبل أن تدخلها في العمل العسكري لضمان خلوها من الأمراض وهو كما هو حاصل اليوم في أنفلونزا الطيور وتشترط الولايات المتحدة الأمريكية أن تنقى التربة من تحت البضائع المستوردة من أوروبا بإزالتها وإتلافها تماماً
| |
|