هؤلاء الصهاينة العنصريون الصليبيون كالكلاب التي تنبح حرصاً على أذيالها ، فهم يترجمون كل شيء على هواهم و
بما يخدم مصالحهم ، وهم الآن يرون في عصر أوباما أن كل ما خططوا له لصالح دق إسفين في العلاقات بين أمريكا والمسلمين يذهب أدراج الرياح ، و أوباما الذي يفكر في مصلحة أمريكا و ليس مصلحة اليهود فقط يفعل الصواب بإظهار أسد علامات الإحترام للملك عبد الله و لسواه من زعماء العرب و المسلمين حتى يصلح ما أفسده غباء و تبعية و أوهام بوش الساذج ، الذي أدخل بلاده في حرب خاسرة ضد المسلمين.
و التحية لأبن إفريقيا اوباما و هو يفعل ما تمليه عليه نفسه وليس ما يمليه عليه صهيوني نتن و عنصري