من الملاحظ ان الظلم يأتي من المشتقات نفسها كأن المؤنثات تمارس الظلم على ذواتها فالغة مؤنث والعربية مؤنث والمرأة مؤنث ..... واذا ما نظرنا لأبعد من الظلم هو قبولنا الدائم للظلم نفسه نسبة لأمور شتى وخوفاً من ملابسات كثر ...
اعطيك بعض الامثلة ليس خروجاً عن الموضوع اخي مصطفى ولكن بنظرة ميتافيزيقية لما وراء الخبر ...
السكوت عن الظلم ظلم اكبر , قبول المرأة للعنف بشكل عام أمر أعنف ، وتقبلنا باجتهاد بعض من سفاسطت الكلام غير مقبول ... فجمال لغتنا في تواجد المفرده ذاتها وتغير معناها حسب الموقع فكلمات مثل قاضية وهاوية لها جماليتها ايضا ومثل ما الرجل مصيب فهو صائب بدون قصد لفبركة المعنى والمرأة صائبة ايضاً اكثر من مصيبة ...
والحق يقال هناك استمتاع بما ذكرت ...
شكرا كتير ...