منتديات البنبوناب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تحرير المراة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
maataz
عضو مجتهد
عضو مجتهد
maataz


تاريخ التسجيل : 09/08/2009
عدد الرسائل : 92
العمر : 44
الموقع : المملكه العربيه السعوديه
العمل/الترفيه : فني

تحرير المراة Empty
مُساهمةموضوع: تحرير المراة   تحرير المراة I_icon_minitime2009-10-14, 02:34

بسم اللة الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العلمين
اهلي واحبابي نتنول موضوع فى غايه الاهتمام
نرجو مساهمة الجميع
لعلي أتعرض إلى شبه أولئك القوم بشيء من العجالة لأن مقامي هذا لا يمكنني من تناول جميع من أثاروه من شبه ولذا سنتناول بعضها مجليا أمرها كاشفا أغوارها لتكون نماذج في الدحض والأبطال لمثيلاتها من ذلك :
الحرية :
الحرية كلمة عذبة تتوق إليها النفوس البشرية ، وقيمة سامية تؤكد إنسانية الإنسان ، لذلك فلا غرو أن يسعى إليها كل الأفراد في سبيلها الغالي والنفيس ويؤدوا كل من يحمل لواءها ويذود عنها . رحم الله أمير المؤمنين عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – حينما قال لعمرو بن العاص – رضي الله عنه – وهو والي مصر : ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار؟ ) .

والفهم الصحيح للحرية لا يعني ان يفعل الإنسان ما يحلو له وما تدعوه إليه نفسه وما يحبه ويهواه دون النظر الى نتيجة هذا الأمر على نفسه أولا ثم على غيره بعد ذلك . والإسلام لم ينكر الحريات والحقوق بل صانها وأكد عليها وحماها ودافع عنها فالحرية في الإسلام مشروعة بضوابط الأمر والنهي (افعل ولا تفعل) . فقد أعطانا الإسلام جوانب كبيرة من الحرية ، وأمرنا ان نمارس الحرية في إطار ضوابطها الشرعية التي حددها الله – سبحانه- فحرية ال مسلم مقيده بالشرع وفي ذلك يقول سبحانه : (تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) البقرة 187 . وفي النساء قال (تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) النساء 13 . وقال (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً) الأحزاب 36.

وقد حرر الإسلام المرأة من الذل والخزي والهوان الذي كانت تعيش فيه أيام الجاهلية وأخذ بها إلى حمى العزة والكرامة والشرف سواء أكانت هذه المرأة ابنة ، أو اختا ، أو أما ، أو زوجة ، والدعوة لتحرير المرأة من أولئك هي في حقيقة أمرها دعوة للانحلال والتسيب الاجتماعي والخلقي كي تنبذ المرأة عفتها وكرامتها وتسقط في مهاوي الرذيلة ، مما يسبب الأضرار بالبيت والأسرة والمجتمع .
فإنهم يهدفون إلى تحرير المرأة من كل القيود الدينية والاجتماعية وإطلاق حريتها لتفعل ما تشاء متى تشاء ، وكيفما تشاء .
وفي هذا يقول زعيم المبشرين : (زويمر ) : ليس غرض التبشير التنصير فقط ... ولكن تفريق القلب المسلم من الإيمان ... وإن أقصر طريق لذلك هو اجتذاب الفتاه المسلمة إلى مدارسنا بكل الوسائل الممكنة ... لأنها هي التي تتولى عنا مهمة تحويل المجتمع الإسلامي وسلخه عن مقومات دينه نتيجة التحرر " أهـ .
غن إشاعة الفوضى باسم الحرية مكيدة يهودية ، هم أول من كفر بها جاء في البروتوكول الأول لحكماء صهيون : لقد كنا أول من صاح في الشعب فيما مضى بالحرية والإخاء والمساواة تلك الكلمات التي راح الجهلة في أنحاء المعمورة يرددونها بعد ذلك دون تفكير ووعي ، أن نداءنا بالحرية والمساواة والإخاء اجتذب إلى صفوفنا من كافة أركان العالم – وبفضل أعواننا – أفواجا بأكملها لم تلبث ان حملت لواءنا في حماسة وغيرة ) ثم تلقفها السذج من الناس ونادوا بها في المحافل دون وعي .
ولم توازن تلك الدعوى بين واجبات المرأة داخل بيتها ، وبين مسؤوليتها خارجه فأثر ذلك على بناء الأسرة ، وحرم الأطفال من الحياة الأسرية الهادئة ، وخلا البيت ممن يقوم على شؤونه . بل وتمردت على قوامه الرجل حيث أدى ذلك إلى ضياع الأسرة ثم المجتمع كله ، يشهد على صدق ذلك الواقع ، ومن المحزن أن الكثير من المسلمات انبهرن ببريق هذه الدعوة وظنن إنها تحقق ما يردن من سعادة ونعيم ، وهذا يرجع لأسباب سوء أحوال المرأة في كثير من بلدان العالم الإسلامي ، وجعل بعض العادات والتقاليد غير الشرعية ملصقة بالإسلام ، كتسلط الرجل على المرأة وسلبها حقوقها . وجهل المرأة بتعاليم الإسلام ، وعدم تعليمها على ما ينفعها . وإغلاقها في الأفكار المدمرة لعقلها و بيتها . وعلى كل من ابتليت بهذه الدعوى وصدقتها وانجرفت في تيارها ان تعلم ان الإسلام قد حرر المرأة فحفظ لها حقوقها بما يضمن عدم إساءة الرجل لها وأتاح مجالات تنمية كفاءتها ومواهبها الفطرية وضمن لها حقوقها الاقتصادية ودافع عن حقوقها الاجتماعية وحافظ على عفتها وشرفها وكرامتها . لتكون عزيزة بدينها وخلقها فتؤدي رسالتها السامية .
وكانت نتيجة من اندفعن مع هذا التيار أن دفعن الثمن . ففقدت المرأة عادتها وكرامتها كأم وزوجة ذات رسالة في تربية النشء . وخسرت الأسرة بذلك مقومات صلاحها وبقائها بوصفها وحدة أولى ولبنه أساسية في المجتمع . بحكم ما أصاب الأسرة من طبيعة الصراع بين عنصريها الرجل والمرأة ، فلم تعد السكن الهادئ ولا المنزل السعيد . والمسلمة الواعية تستشعر الخطر المحدق بها ، وتحرص على تجنبه وعدم الإنذلاق فيه .

المطالبة بالمساواة مع الرجل
قال تعالى (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ) البقرة 228 المساواة بين الرجل والمرأة في أخذ الحقوق وأداء الواجبات ، قيمة سامية وغاية نبيلة ، يسعى اليها الجميع ذكر او أنثى إلا أنها أصبحت سلاحاً ذا حدين يستخدمه أعداء المرأة في الداخل والخارج حيث جعلوا منها أداة لخدمة أهدافهم غير النبيلة فتعالت صيحاتهم مطالبة بـ :
1. المساواة مع الرجل في الحقوق المالية ، فطالبوا بأن يتساوى نصيبها في الميراث بنصيب الرجل .
2. المساواة في الطلاق
3. المساواة في التعدد
4. المساواة في الحقوق السياسية والاجتماعية
5. المساواة مع الرجل في التعليم ، في أي مجال ترغب فيه أو تهفوا إليه نفسها ، دون النظر إلى ما ينفعها بوصفها امرأة لها رسالة خاصة في الحياة ، ولها مهمة عظيمة يجب أن تعد لها .
6. أن تعمل المرأة مثل الرجل ، تحت أي ظرف وفي أي مجال دون النظر – أيضا لما يتناسب مع طبيعتها الأنثوية وتكوينها الجسمي والنفسي .
7. إن هؤلاء لم يدركوا ما يسببه التحرير للمرأة من ويلات هي في غنى عنها كما لم يدركوا ما أعطاه الإسلام للمرأة من حقوق وامتيازات فجهلوا او تجاهلوا وضع المرأة قبل الإسلام في مختلف المذاهب والحضارات وما آل إليه وضعها في ظلال الإسلام .
إن الإسلام قد وضع المرأة في مكانها الطبيعي ، وأعاد إليها حقوقها ومكانتها التي سلبت منها تحت ظلال الجهل وفساد العبادات والتقاليد من ذلك :
1. أكد الإسلام مساواة المرأة الرجل للرجل في وحدة الأصل والنشأة بين الذكر والأنثى .
2. ساوى الإسلام بين المرأة والرجل في استحقاق الثواب والعقاب المرتب على العمل .
3. ساوى بينهما في أصل التملك والاكتساب والتصرف في متملك وفق الضابط الشرعي .
4. ساوى القرآن بينهما وبين الرجل أمام القانون في الحقوق والواجبات كحق إبرام العقود وتحمل الالتزامات . وحق الدفاع عن حقوقها أمام القضاء فقال تعالى (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) البقرة 228 . وقد سبقت الأدلة على ذلك عند الحديث عن تكريم الإسلام لها .
افتراءات وردود :-
وأما ما يقال : أن بعض أحكام الإسلام فيها مساس بالمرأة كالميراث حيث يكون نصيبها نصف نصيب الرجل وكالشهادة فالشهادة تعدل نصف شهادة الرجل ، وكالطلاق وتعدد الزوجات فهذه الأمور هي في جوهرها تكريم للمرأة ، وصون لمكانتها ، فالفرق في هذه الأمور جاء حفاظاً على كرامة المرأة واحتراما لطبيعة تكوينها :
فأما عن الميراث وكونه نصف ميراث الرجل في بعض الحالات فقد قابل الإسلام هذا الأمر بما يعادله في حق الرجل فقد ألزم الشرع الكريم الرجل بالإنفاق على المرأة في كل طور من أطوار حياتها ، فالبنت في مسؤولية أبيها وأخيها أو من يقوم مقامهما والزوجة نفقتها على زوجها ولا نفقة عليها وقد قرر الله تعالى ذلك بقوله (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ) النساء 34.
فتبعات الرجل المالية تتناسب مع زيادة نصيبه في الإرث وفي بعض الحالات قد يفوق ميراث المرأة ميراث الرجل ، فلم ينظر القائلون بالتسوية في ميراث الإخوة من ام ، فميراث الذكر مثل ميراث الأنثى ، وهذه الدعوى فيها مخالفة صريحة لشرع الله ، والأصل أن ننظر في الإرث بما قسم الله وقضى لأنه سبحانه هو المشروع له ، العالم بحكمته – سبحانه – فيما قضى وقدر ، دون ظلم لأحد .
و أما بالنسبة للشهادة : فقد راعى الشارع الكريم في ذلك الخصائص النفسية للمرأة فالمرأة عاطفية بحكم تكوينها النفسي و قد تغلب عاطفتها ، ولذا قال تعالى : (فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى) البقرة 282 .
كما ان المرأة بطبيعة حركتها الاجتماعية لا تشاهد ما يشاهده الرجل ، ولا تشترك فيما يكسبها الخبرة وما يؤهلها لمعرفة الخديعة ببعض المظاهر الكاذبة وقد يوقعها ذلك في المحظور من حيث لا ت شعر ، ومع ذلك فقد أعطى الشرع الحنيف للمراة حق الشهادة فيما تختص هي بممارسته ، كالشهادة في الإطلاع على المولود عند الولادة ونحو ذلك ، وذلك لأن الشهادة تتفاوت بحسب موضوعاتها وقد تقبل شهادة المرأة منفردة أحياناً ، كما تقدم شهادة المرأة فيما يختص أمور النساء .
وأما عن الطلاق ، فعاطفة المرأة غلابة ، وغضبها قريب ، ولذا أعطى الله الرجل سلطة التطليق المباشر لما يميزه من تريث وتحكيم للعقل قبل العاطفة ولما يستشعره من عواقب الأمور ، وفي الوقت نفسه لم يحرم الإسلام للمرأة من طلب الطلاق إذا وقع عليها من الضرر ما لا تحتمله أو ضاقت سبل العيش بينها وبين زوجها وأصبح من المستحيل استمرار الحياة وفي كلتا الحالتين يأخذ كل من الزوج والزوجة حقه ، فكما شرع له الطلاق شرع لها الخلع ولكل أحكامه .
وبالنسبة لتعدد الزوجات ، فهو علاج لكثير من المشكلات الاجتماعية مثل العاقر التي لا تنجب ويرغب زوجها في الولد ولا يريد فرقها ، وكذلك زيادة عدد النساء عن الرجال في بعض الظروف مثل الحروب ، كما أن المرأة هي وعاء النسل ومحصنته ، ولا يعقل أن تطلب حق تعدد الأزواج لتختلط الأنساب وتضيع الأعراض ومقابل ذلك شرط الإسلام العدالة عند التعدد والقسمة العادلة بين الزوجات قال سبحان : (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ) النساء 3 وقال تعالى (وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً) النساء 129.
فالرجل والمرأة سواء أمام الله نورب امرأة تقية أكرم عند الله من الرجل (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) الحجرات 13 فالجنة ليست وقفا على الرجال دون النساء ولقد ضرب القرآن الكريم المثل في الصلاح بالمرأة فقال تعالى (وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) 11التحريم .
وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ)12 لقد جاء الإسلام بقيم ومبادئ ترفع من مكانة المرأة وتصون لها كرامته . ولكن ظهر الخطر وصوبت السهام ضد الإسلام والمسلمين وذلك بإفساد المرأة فهل تنتصر المسلمة لدينها وتصد كيد الطامعين ؟ قال تعالى (ُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ) 32 التوبة (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) 33 التوبة .
سيلين الله ان يهدى الجميع ويوفق بم يحب ويرضي
معتز النور ابو محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عامريوسف
عضو نشيط
عضو نشيط
عامريوسف


تاريخ التسجيل : 22/05/2009
عدد الرسائل : 1426
العمر : 44
الموقع : الرياض
العمل/الترفيه : الرياض

تحرير المراة Empty
مُساهمةموضوع: رد على تحرير المراة   تحرير المراة I_icon_minitime2009-10-14, 11:55

تقبل مرورى اخى معتز بخصوص استهداف المرأة هو استهداف لأهم عامل و مقوم للمجتمع
فتحرير المرأة هو تحريرها من الحجاب و العفة و الطهارة و الحشمة لتصير فريسة سسهلة للذئاب البشرية وسلعة رخيصة تنالها الأيدي من غير جهد و لا عناء بل أصبحت كما كانت في الجاهلية تباع و تشترى في سوق الإشهار و شاشات التلفاز و الجرائد و الدكاكين و افتتاح الندوات هكذا تكرم المرأة في سن الشباب و الفتوة فقط تحرير تلك الجميلة الأنيقة لجلب الزبائن و و و
ثم إذا استهلكت ترمى في دور العجزة أو ....
أما الإسلام فكرمها أما و أختا و بنتا و زوجة بلجعل إكرامها سببا في مرضاة الله و دخول الجنة
اللهم احفظ بنات و نساء المسلمين من كيد الكائدين من الكفرة و الملاحدة و المنافقيــــــــــــــــــــــــن
عامر يوسف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://albnbonab.hooxs.com
 
تحرير المراة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِشبهات المراة
» تحرير المشاركات و تعديلها
» الجيش يقترب من تحرير كاودا
» هل المراة السودنية ينقصها شيء ؟؟
» Bbc:المحكمة الجنائية الدولية تسقط كل التهم عن احد زعماء متمردي دارفور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات البنبوناب :: منتديات البنبوناب العامة :: منتدي الحوار العام-
انتقل الى: