والغرض من الصيام ليس ترويض البدن على تحمل العطش وتحمل الجوع والمشقة، ولكن هو ترويض النفس على ترك المحبوب لرضا المحبوب. والمحبوب المتروك هو الأكل والشرب والجِماع، هذه هي شهوات النفس.
أما المحبوب المطلوب رضاه فهو الله عز وجل، فلابد أن نستحضر هذه النيَّة أننا نترك هذه المفطرات طلباً لرضا الله عز وجل.
[/size[size=18]]مشكور ابوشهد على هذه المعلومات الثرة عن الشهر الفضيل موضوع أكثر من رائع ودعني أضيف
لبركات رمضان ايضاً الجانب الاخر وهى المشاكل الصحية التي تواجهنا فيه ونحن من يتسبب فيها
احترامي وتقديري